
مقالى فى جريدة الديار المصرية غدا ان شاء الله/
الفرصة، والإيجابية،،
"الأوروبيون ليسوا أذكى منّا
ولكنهم يدعمون الفاشل، حتى ينجح
أما نحن فنحارب الناجح، حتى يفشل" (أحمد زويل )
هكذا هو الفرق بين ثقافات الشعوب، فنحن كعرب ينقصنا أن نفكر فى التحضر
والرقى ومساعدة الأفكار المتطورة، لذا الفرصة اليوم فى التغيير قد تكون
صعبة ولكنها ليست مستحيلة، تأتى الفرصة عندما نتحلى بالإيجابية والرقى
العقلى المجتمعى كثقافة سائدة كـ [ الإحترام، المحبة، السلام،
التقبل،....إلخ] لايقتصر الأمر على الإيجابية فقط والتحضر ولكن بأن نعطى
الفرص حقها لكى تتاح لنا فرصة أن نكون مجتمع راقى متحضر ومثقف ندعم النجاح
ونحطم اليأس وننتصر على الفشل، وقبل كل ذلك الإرادة فى ان نكون حقا شعبا ذا
وعى نفكر بإيجابية ونتيح الفرص لمن يستحق، كل ما عليك الأن أيها القارئ
بأن تقوم بشحذ أفكارك الإيجابية وتتيح فرصة لك بأن تكون شخص جديد لكى يتيح
لك العالم بأن تكون شخص متحضر .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق