بات التصوير أحد عادات تناول الأكل في السنين الأخيرة، خاصة بعد ظهور تطبيق "إنستغرام" المخصص بنشر الصور والمقاطع المصورة (الفيديوهات) القصيرة لاغير.
وبسبب أن تكون حساباتكم هي الأشهى، ولتحرّك صوركم أمعاء الجائعين اتبع التالى :
أولاً: لا تجعل المبتغى هو تصوير المنتج الختامي لاغير؛ لأن مكوّنات الغذاء الرئيسية بألوانها وأنواعها المغيرة، إلى منحى معدات تأهب الغذاء، من الممكن أن تكون صورة جميلة تترقب منك التقاطها. لهذا ينصح أن تختار عناصر طازجة ذات ألوان متنوعة، وأخذ صورة قبل البدء بالطهو
ثانياً: الإضاءة الخلفية هي أحد أكثر أهمية المفاتيح التي تجعل الصورة تظهر مثيرة للشهية، لهذا عليك بالاهتمام بوضع مصدر ضوء (طبيعي أو صناعي عدا الفلاش) واحد لاغير في الموضع الملائم، وتجربة
التقاط الصورة من العديد من أركان، واختيار الأنسب استناداً لما ترغب في أنت أن تحمله صورتك.
فعلى طريق المثال، فإن التصوير من المنحى وبزاوية قريبة من الطبق سيجعل المشاهد يركز نظره على التفاصيل الدقيقة للطعام؛ ما يحرض شهيته، بينما أن التصوير من زاوية فوقية قد يبين "التماثل" والشكل الهندسي العام والجميل للأطباق.
ثالثاً: حافظ على البساطة لأن حُسن الصورة مرتبط بفكرتها وتناسق جميع عناصرها سوياً، لهذا ينصح بأن تطلع من محيط الصورة المكونات التي لا احتياج للصورة بها، فلا يكون فيها أكثر من طبق أساسي واحد مثلاً لتكفل عدم تشتت عين المشاهد. تَستطيع أيضاًً إضافة تفاصيل في الخلفية كالبذور والحبوب التي ترتبط بالطبق المصوّر، أو أن تضيف الضئيل من الزيت، لو كان هذا ممكناً، لإضافة لمعة إلى الغذاء.
ابعاً: ينبع حُسن الصورة أو المقطع المصور من معناه واللحظات الجميلة المصاحبة لها، لهذا ينصح بإلحاق بُعد إنساني يصف الرابطة بين الطعام والإنسان وما يعنيه له. وذلك يفترض ابتداءً أن عليك أصدر الصور أو المقاطع المصورة التي تحبها لاغير، وتعني لك شيئاً ما، وعدم الانتباه بالنشر لمجرد جمع المتابعين أو الإعجابات.
خامساً: التقط صوراً خلال الطهو لمراحل نضج الغذاء من خلال الصور أو المقاطع المصورة لثوان معدودة؛ وهذا لأن لبخار الماء وشكل غليانه تأثيراً جميلاً على الصور، كما أن هذا يفيد متابعيك بمعرفة عناصر ومراحل طهو الطبق الشهي الذي يتضح في الخاتمة، وفي الوقت الذي يعتمد فيه الناس على التعلم السريع يُعد الإنستغرام الكيفية الأسهل لتعلم الوصفات بـ15 ثانية.
وبسبب أن تكون حساباتكم هي الأشهى، ولتحرّك صوركم أمعاء الجائعين اتبع التالى :
أولاً: لا تجعل المبتغى هو تصوير المنتج الختامي لاغير؛ لأن مكوّنات الغذاء الرئيسية بألوانها وأنواعها المغيرة، إلى منحى معدات تأهب الغذاء، من الممكن أن تكون صورة جميلة تترقب منك التقاطها. لهذا ينصح أن تختار عناصر طازجة ذات ألوان متنوعة، وأخذ صورة قبل البدء بالطهو
ثانياً: الإضاءة الخلفية هي أحد أكثر أهمية المفاتيح التي تجعل الصورة تظهر مثيرة للشهية، لهذا عليك بالاهتمام بوضع مصدر ضوء (طبيعي أو صناعي عدا الفلاش) واحد لاغير في الموضع الملائم، وتجربة
التقاط الصورة من العديد من أركان، واختيار الأنسب استناداً لما ترغب في أنت أن تحمله صورتك.
فعلى طريق المثال، فإن التصوير من المنحى وبزاوية قريبة من الطبق سيجعل المشاهد يركز نظره على التفاصيل الدقيقة للطعام؛ ما يحرض شهيته، بينما أن التصوير من زاوية فوقية قد يبين "التماثل" والشكل الهندسي العام والجميل للأطباق.
ثالثاً: حافظ على البساطة لأن حُسن الصورة مرتبط بفكرتها وتناسق جميع عناصرها سوياً، لهذا ينصح بأن تطلع من محيط الصورة المكونات التي لا احتياج للصورة بها، فلا يكون فيها أكثر من طبق أساسي واحد مثلاً لتكفل عدم تشتت عين المشاهد. تَستطيع أيضاًً إضافة تفاصيل في الخلفية كالبذور والحبوب التي ترتبط بالطبق المصوّر، أو أن تضيف الضئيل من الزيت، لو كان هذا ممكناً، لإضافة لمعة إلى الغذاء.
ابعاً: ينبع حُسن الصورة أو المقطع المصور من معناه واللحظات الجميلة المصاحبة لها، لهذا ينصح بإلحاق بُعد إنساني يصف الرابطة بين الطعام والإنسان وما يعنيه له. وذلك يفترض ابتداءً أن عليك أصدر الصور أو المقاطع المصورة التي تحبها لاغير، وتعني لك شيئاً ما، وعدم الانتباه بالنشر لمجرد جمع المتابعين أو الإعجابات.
خامساً: التقط صوراً خلال الطهو لمراحل نضج الغذاء من خلال الصور أو المقاطع المصورة لثوان معدودة؛ وهذا لأن لبخار الماء وشكل غليانه تأثيراً جميلاً على الصور، كما أن هذا يفيد متابعيك بمعرفة عناصر ومراحل طهو الطبق الشهي الذي يتضح في الخاتمة، وفي الوقت الذي يعتمد فيه الناس على التعلم السريع يُعد الإنستغرام الكيفية الأسهل لتعلم الوصفات بـ15 ثانية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق